أسلوب الاختصاص
وهو أن
يتقدم ضمير ويأتي بعده اسم ظاهر يفسره
مثال:
نحنُ العربَ نكرمُ الضيفَ
أشكال الاسم المختص:
1- مقترن بـ (ال): نحن المصريين نشكرُ اللهَ.
2- مضافاً لما فيه (ال): نحن معاشرَ الأنبياءِ لا نورُث.
3- أن يكون بلفظ (أي - أيه): بك أيُّها المعلمُ تتقدمُ الأمةُ.
إعراب الاسم المختص
ماهو سبب الاختصاص؟ أو الباعث على الاختصاص؟
1- الفخر: عليَّ
أيها الكريمُ يعتمدُ.
2- التواضع: أنا أيُّها
العبدُ الضعيفَ مفتقرٌ إلى عفوِ اللهِ.
3- بيان المقصود من الضمير: نحن
العربَ نكرمُ الضيفَ
انتبه:
1-
أنتم تصلون الفجرَ
(تصلون) ليس اسم مختص لأنه فعل.
2- قال الشاعر: نحن بنات طارق *** نمشي على النمارق
الشاهد: (بنات(، ولها
وجهان:
- مفعول به منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم (الاختصاص).
- خبر مرفوع بالضمة للمبتدأ (نحن) ولم يكن من هذا الباب.
3- نحن بني ضبةَ أصحابُ الجملِ *** ننعي ابنَ عفانَ بأطرافِ الأسلِ
الشاهد: )بني ضبة( حيث أن الباعث على
الاختصاص هنا هو بيان المقصود من الضمير.
خلي بالك: تعرب (أيها - أيتها): مفعول به مبني على الضم في محل نصب على الاختصاص بفعل محذوف وجوبا تقديره أخص، والاسم الذي بعدها: ( نعت مرفوع) لـ (أيها) لو كان مشتقا، أو: (بدلا مرفوع) منها لو كان جامدا
أسلوب التحذير
الكسلَ الكسلَ
الأولى: مفعول به منصوب لفعل محذوف وجوباً تقديره (احذر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق